المشكلة ليست في بروتوكول نوستر لأنه عالج كل الأمور بمعايير معينة تسمى NIPs والي عددها تجاوز 100 معيار ، الخلل عند مطورين التطبيقات بدعم جزء من المعايير وليست جميعها ولا حتى أغلبها .

وحتى اللي يدعم كل واحد له فنه في الدعم

اسبعد انك تلاقي تزامن كامل بين جميع التطبيقات. هذا بروتوكول مفتوح. يعني انت ممكن تطلع بفكرة اليوم، لكن هذا لا يعني انه الكل رح يطبقها. وهذه ميزة الحقيقة. مافي جهة مركزية متفقة على شيء محدد. بنفس الوقت، في حافز للمطوريين أنهم يعملوا تطبيقات تتوافق مع معايير البروتوكول حتى مستخدمينهم ما ينعزلوا عن البقية. بالنسبة للماركداون. هذه بحد ذاته ما اله علاقة في نوستر، كل تطبيق بعمل اللي هو بده إياه. لكن لازم تعرف انه في انواع مختلفة من المنشورات. النوع ١ kind 1 هو مخصص للمنشورات القصيرة. وفي نوع مختلف تماما مخصص للمقالات. بنصحك تقرأ معايير البروتوكول. جميلة الحقيقة. بلشت أترجمها.

بالنسبة لي غير راضي عن كل التطبيقات الموجودة كل تطبيق في علة كبيرة تخليك ماتعتمد عليه بشكل كامل مثلا تطبيق Amethyst غرقان ميزات لكن تصميمه سيء جداً وتطبيق Yakihonneغرقان ميزات وتصميمة جيد جداً بس ما بدعم RTL وهاي شغلة بتخلي المنشورات اذا فيها لغتين مختلفات الاتجاه مثل العربية والانجليزية يطلع شكلها كارثي وتطبيق Primal أفقرهم بالميزات وتصميمه بدائي جداً وهمة هذول أهم تطبيقات الباقي حرام أذكرهم أساساً .

مش كل الناس هتعمل نفس اللي بتعمله + حسبته تويتر من اللون الازرق

شوي شوي بصير. لازم الكل يتذكر انه هذا المكان مجاني وبدون دعايات وبدون سرقة بيانات. يعني كله عمل تطوعي. مافي ورانا فيسبوك تدفعلنا رواتب.

يا رب اخلص تعلم برمجة بسرعة واقوم اسويلي تطبيق نوستر ما بنتظر حد يصلحلي، انا اللي بصلح

المستخدم مش مفروض يعمل كل هالأمور المستخدم لازم يلاقي كل شيء جاهز أنا هذا رأيي لان الغالبية العظمى هم مش تقنيين ولا حتى مبرمجين بدهم يلاقو المنشور اذا كان عربي يكون عاليمين واذا كان المنشور انجليزي يروح للشمال أو اليسار .

شسمه شكلي بكنسل التطبيق كل اللغات اللي هتعلمها ما ينفع لتطبيقات الجوال ولا للمواقع

مليان تطبيقات. اعمل fork للريپو واشتغل.

ماهو هذا الشيء الي مصبرنا انه كله مجاني هههههه

الحرية اولاً مجاني ثانيا.

هو الخطة اني اتعلم بايثون بعدها c++ ولو بقي وقت من الاجازة (شبه مستحيل) اتعلم rust اشك ان حتى الاجازة تكفي اتعلم بايثون حتى ، وبايثون ذا بطيء