If i want to destroy bitcoin i will create infinite number of bitcoin IOUs and never transact bitcoin on chain once in my life 😂
More effective
nostr:nevent1qqstqleppzcfj982z7c3ca7wfc0x9y2fpp7g0kqmmkplkpv93gsdsasppemhxue69uhkummn9ekx7mp0qgst3axzay8sm4n8zg2n84acmt7hwwztpdg9r7p89e2f83v007f7zjcrqsqqqqqps7w60g
ما هي المحفطة اللاوصائية؟
هي محفظة أنت من تحكم فيها مفاتيحك الخاصة. صممت البيتكوين لتستعمل هكذا وعليك أن تحرص دائمًا على أن تكون محفظتك التي تستخدم غير وصائية
https://bitcoinarabic.org/bitcoin-wallets-qna/
أول ما عصى به بنو اسرائيل رب موسى وهارون بعد خروجهم من مصر كان عبادة العجل ولا يكاد احد أن يسأل: و ما هي عبادة العجل؟
اودعوا كل ذهبهم عند السامري ولعله ادعى ان حق كل من اودع محفوظ باثبات الاستماره يكتبها كما شاء وبهذا صار رب المال في بني اسرائيل، قارون المجتمع الاسرائيلي الصغير، البعوضة الي نصبت نفسها قلبا تضخ الدم في المجتمع وتقدر ان شاءت. فبذلك امكن تحويل الرصاص الى ذهب متى شاء باضافة ايداع على لوح الرصاص المرقوم ومحو مال من يشاء بمحوها. وهنا لعله قتل لحلم الخيميائيين القدماء بتحويل الرصاص الى ذهب حقيقي فقد سبقهم بها غيرهم بالاف السنين.
نعم، لعلهم سجدوا للعجل وطافوا حوله ولكن هذا اقل ما افسد دينهم.
(خلقكم من نفس واحدة وبث منها رجالا كثيرا ونساء)
فالبشرية نفس واحدة ويمكن القول جسم واحد تعسفا باجساد كثيرة. وهذا الجسم اليوم مفترس من البعوض فلا يكاد يخلو مشك ابرة في هذا الجسم الا وتزاحم عليه عشرات البعوض، فكأنمى اكتسى الجسم رداء من بعوض يغطي به جلده المُدمى.
ما يربط هذا الجسم الواحد من خلق آدم ليس لغة ولا عرقا ولا حتى قانون وانما يربطه المال فهو ما يجري في عروقه ويربط بين اعضائه بالمعاملات والمنفعة فهو الاشارة المفهومة والمشتركة بين كل اعضائه لاتفاقهم على ان كل ما ينفع الجسم الواحد جيد وكل ما يضره سيء.
فالمال هو الدم الذي تجري فيه افكارهم وافعالهم يربط ويفرق بينهم وان صلح صلح حالهم ومتى ما اتخذ البعوض مقاعد في الشرايين فسد وقل وجاع الجسم وتفرق وقتل بعضه بحثا عن ما يكفيه
تجلس اليوم بعوضة نصبت نفسها قلبا لهذه النفس البشرية الواحدة تضخ الدم لمن تشاء وتقدر، وجاء الوقت لتفيق النفس وتنتزع هذه البعوضة وتستبدله بما صلح وتكفر بالعجل وتعود لسنة الله والا فقت خلت سنة الاولين
صحيفة المدينة وبنو القين والقاع
قرأت صحيفة المدينة وهي اول عقد اجتماعي كتب في الاسلام ذكر فيه كل جماعة عاشت بالمدينة ولم يذكر فيه اي اسم للجماعات اليهودية التي اشتهرت في كتب السيرة واجلاها الرسول واولهم كانوا بنو قينقاع.
القين اسم يقع على الرجل المحب للزينة وكذلك المراة المتزينة والمغنية. و يقال "قاع" الخنزير اي صَوّت، وقاع الرجل اي نكص وانتكس، ولا يقال قاع البئر فهي مغلوطة وانما يقال قعر البئر،
فقين قاع ليس اسما لقبيلة وانما لفرقة لعلها يهودية امتهنت التجارة بالقيون ذكورا واناثا ببيعهم متزينيين وهم اول من اجلوا من المدينة لقبح عملهم ولعل ذكر قصة ربط احدهم رداء امراة ليسقط تدل على طبيعتهم فالستر بالملابس عدوا مهنتهم ويضر تجارتهم. وسبب ثبوت انهم كانوا هودا هو ان كل صناع مساحيق وعمليات التقبيح اليوم جلهم يهود.
فثاني* خطوة لتطهير اي مكان هي اجلاء بني القين والقاع وازالة القبح والتقبيح واول من سيتخلى عنهم هو الشيطان فينكص ويتحلى بفطرة سليمة ليضمن بقاءه.
وَإِذۡ زَیَّنَ لَهُمُ ٱلشَّیۡطَـٰنُ أَعۡمَـٰلَهُمۡ وَقَالَ لَا غَالِبَ لَكُمُ ٱلۡیَوۡمَ مِنَ ٱلنَّاسِ وَإِنِّی جَارࣱ لَّكُمۡۖ فَلَمَّا تَرَاۤءَتِ ٱلۡفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَىٰ عَقِبَیۡهِ وَقَالَ إِنِّی بَرِیۤءࣱ مِّنكُمۡ إِنِّیۤ أَرَىٰ مَا لَا تَرَوۡنَ إِنِّیۤ أَخَافُ ٱللَّهَۚ وَٱللَّهُ شَدِیدُ ٱلۡعِقَابِ
اما عن بني اسرائيل فهي فرقة تشمل كل من "سرى الى الله" وليست فرقة عرقية ابدا فالعرقية منبوذة بالقرآن واما من يتسمون اليوم باسرائيليين فما هم الا بنو قينقاع جدد
*الخطوة الاولى هي المؤاخاة بين التحزبات كانوا اوساً ضد خزرج او حزبا ازرق ضد احمر، او ابل ضد بقر، جمهور شمس او قمر ، وهذا مسلك اخر