I don't know how bitcoiner trust spark from the beginning. The ex Libra and PayPal CEO is not a bitcoiner. View quoted note →

For all the plebs you can ban any node that run core 30 is simple let do what we can. View quoted note →

Bitcoin Core 0.30 event stands out as the most serious attack Bitcoin has experienced. One of Bitcoin’s fundamental protections is the ability for ordinary users to run full nodes on inexpensive or older hardware. If we make that expensive or impractical, we erode decentralization and weaken the monetary base, effectively attacking the network’s core. #bitcoin #nostr

View quoted note →

Look at the Incentives View quoted note →

jimmysong (npub10v…psp42) on Nostr

Short Text Note by jimmysong

Four Thoughts On The Filters Debate #vlog 15 https://blossom.primal.net/837c0cffb81d8e8a7f1c048c4dc6c6ff61cb0ab8f5a7d92896103024aa1262ae.mov

View quoted note →

Now we know for sure who is behind the spam war. #bitcoin #nostr View quoted note →

What about the oracle problem? View quoted note →

@Rigly WTF

Never #nostr is the #bitcoin er fork View quoted note →

تمخض الجبل فولد فأرا View quoted note →

الطريقة التي نرى بها العالم هي التي تحدد الطريقة التي نتصرف بها فيه. على امتداد معظم التاريخ البشري، حملنا في داخلنا قناعة راسخة بأن كل شيء نادر وشحيح: الطعام شحيح، الأرض شحيحة، الماء شحيح، والطاقة شحيحة. فإذا كانت الحياة مجرد صراع دائم على موارد محدودة، فإن كل مكسبٍ لا بد أن يقابله خسارةٌ عند شخص آخر. هذه الفرضية البسيطة هي التي شكّلت حضاراتٍ بأكملها. فهي تفسر لماذا تُشن الحروب، ولماذا تتوسع الإمبراطوريات، ولماذا تحدّ العائلات من عدد أبنائها، ولماذا يصبح السرقة والاستغلال أمرًا مألوفًا. فعندما يُدرَّب العقل على الاعتقاد بأن العالم لعبةٌ صفرية، يصبح كل إنسانٍ منافسًا، وكل مولودٍ عبئًا إضافيًا، وكل مجتمعٍ مجاور تهديدًا محتملاً. عندئذٍ تتحول الندرة من مجرد حالةٍ مادية إلى عدسةٍ تلوّن كل إدراك، فتدفع البشرية إلى دورات متكررة من الخوف والتدمير. لكن المفارقة أن هذه العقلية القائمة على الندرة ليست متجذّرة بالكامل في الواقع، بل في التصوّر. فالأرض تستقبل من طاقة الشمس في ساعةٍ واحدة ما يفوق استهلاك البشرية في عامٍ كامل. والأفكار لا تنقص حين تُشارك؛ بل تتضاعف. والمعرفة لا تُستهلك حين تُستخدم؛ بل تتوسع. والتعاون لا يستنزف الموارد؛ بل يخلق موارد جديدة عبر التآزر. وإذا ابتعدنا بما يكفي لنرى الصورة الكاملة، فسندرك أننا لا نعيش في كونٍ من الندرة، بل في كونٍ يفيض بالوفرة. وما يقيّدنا ليس خامات الوجود، بل قدرتنا على النظر إليها بطريقةٍ مختلفة، وتنظيم أنفسنا حولها، واستثمار أعمارنا المحدودة بحكمة. وهنا يظهر جوهر الحقيقة الذي يخترق الأوهام كلها: الشيء الوحيد النادر بحق هو الزمن الإنساني. فكل فرد لا يُمنح سوى بضعة عقود، وحتى لو امتد بقاء نوعنا آلاف السنين، فإن الأفق الزمني للحضارة ذاتها يظل محدودًا ما لم نعمل بوعي على تمديده. وحين نفهم أن الزمن هو الندرة الجوهرية، ينقلب كل شيء. النتيجة المنطقية ليست أن نحارب أو نكدّس، بل أن نتعاون. فبدلاً من التنافس على أجزاءٍ ضيقة من كعكة صغيرة، نبدأ بصناعة كعكاتٍ أكبر معًا. وبدلاً من الخوف من الحياة الجديدة، نصمّم مجتمعات قادرة على احتضانها ورعايتها. وبدلاً من إحراق الوقت والطاقة في الحروب، نوجّه هذا الجهد نفسه إلى مواجهة المخاطر الوجودية وتوسيع حدود بقاء الإنسان. إن عقلية الندرة تدفعنا نحو التدمير الذاتي لأنها تحبسنا في أفق قصير المدى. فهي تقنعنا بأن البقاء لا يكون إلا عبر التفوق على الآخرين، حتى لو أدّى ذلك في النهاية إلى تقويض الشروط الجماعية اللازمة للبقاء ذاته. أما عقلية الوفرة، فتلزمنا بأن نواجه الصورة الأوسع: أننا ركاب على كوكب هش، وأن أعمارنا قصيرة للغاية، وأن الطريقة الوحيدة لتمديد زمننا هي أن نجمع ذكاءنا، وإبداعنا، وتعاطفنا. فبقاء جنسنا يعتمد أقل على غزو بعضنا البعض وأكثر على غزو الوهم الذي اسمه "الندرة". فإن أصررنا على رؤية كل شيءٍ نادر، فسوف نستمر في تدمير أنفسنا. وإن تعلّمنا أن ندرك أن كل ما هو جوهري وفير ما عدا الزمن، عندها فقط نملك فرصةً لا للبقاء وحسب، بل للازدهار. إن الاختيار بين هذين المنظورين سيحدد ما إذا كانت البشرية ستنطفئ في صراعاتها، أم ستدوم عبر تعاونها. #nostrarabia #bitcoin

🕯️ : السجن الذي نحمله في جيوبنا هل تساءلت يومًا ما هو أخطر سجن في هذا العالم؟ ربما تخيلت قضبانًا من حديد، أو جدرانًا عالية، أو أبوابًا تُغلق خلفك بصوت مدوٍ. لكن الحقيقة أكثر غرابة… السجن ليس في مكان بعيد. السجن في جيبك. نعم، الورقة النقدية التي تمسكها الآن هي قضبانك. تظنها الحرية، وهي في الحقيقة قيود. تظنها الأمان، وهي في الحقيقة الخطر. 🔒 السجن الخفي أنت تعمل بجد، تتعب، تسهر، تكدّ. تتلقى راتبك آخر الشهر فتتنفس قليلًا… ثم تكتشف أن الأسعار ارتفعت، أن مدخراتك لم تعد تكفي، وأن جهدك تبخر كما يتبخر الماء على الرمل الحار. تتساءل: لماذا؟ أين يذهب كل ما أبذله؟ لكن لا أحد يجيبك. يقولون لك: “الاقتصاد صعب”، “الأوضاع العالمية مضطربة”، “يجب أن نصبر”. لكن الحقيقة أقسى: هناك ثقب في الدلو الذي تملؤه بعرقك. كلما سكبت ماءً أكثر، تسرب أسرع. ذلك الثقب اسمه: العملة الوطنية. 🕳️ المرض الصامت العملة ليست مجرد وسيلة تبادل كما أوهموك. إنها أداة تُضعف حياتك بهدوء، مثل مرض بطيء لا يُرى بالعين. كل مرة تطبع الحكومة مالًا جديدًا، يذوب جزء من عمرك المخزن في جيبك. لا تحتاج الدولة أن تقتحم بيتك لتسرقك. لا تحتاج أن تنهب حسابك علنًا. يكفي أن تضغط زر الطباعة… وينخفض ما تملك دون أن تدري. إنها سرقة مهذبة. سرقة تُمارس بقوانين رسمية، وشعارات وطنية، وعبارات مثل “من أجل استقرار الاقتصاد”. لكن خلف تلك الكلمات، هناك خنجر في ظهرك. ⚖️ من المستفيد؟ من يستفيد من هذا المرض؟ الأغنياء، البنوك، السياسيون، الكبار. هم أول من يحصل على المال الجديد قبل أن تفقد العملة قيمتها. يدخلون السوق بأوراق جديدة، يشترون الأصول، يسيطرون على الثروات… ثم تصل الفتات إليك بعد أن ارتفعت الأسعار. إنها لعبة محسوبة: الأغنياء يقفزون فوق موجة التضخم. الفقراء يغرقون تحتها. والفجوة تتسع أكثر… وأكثر… وأكثر. 🧩 الوهم الكبير منذ صغرك علّموك أن النقود هي الأمان. أن الادخار في البنك هو الطريق للمستقبل. لكن هل تذكر كيف كان ثمن الخبز قبل عشر سنوات؟ وهل تذكر ماذا كان يمكن أن يشتري راتبك قبل خمسة عشر عامًا؟ الأرقام نفسها قد تبدو أكبر الآن، لكن حقيقتها أصغر. وكأن حياتك تختفي بينما تظن أنك تحافظ عليها. العملة الوطنية ليست خزنة تحفظ عمرك… إنها حفرة يبتلعك الوقت فيها وأنت تضحك. 🕯️ لحظة الحقيقة الحقيقة التي يهرب منها الجميع: العملة الوطنية ليست أداة للحياة. إنها أداة للسيطرة. هي ليست محايدة. هي ليست عادلة. هي سلسلة حديدية ملفوفة حول رقبتك، تخنقك ببطء حتى تتعود على الألم وتظنه طبيعيًا. ⚡ الصدمة وحين تدرك هذا، لن تستطيع النظر إلى المال بنفس الطريقة مرة أخرى. لن ترى الورقة النقدية كرمز للأمان… بل كرمز للخيانة. لن ترى حسابك البنكي كحصن… بل كقفص. ولن ترى راتبك كأجر… بل كفتات يُلقى لك لتستمر في الطاعة. هذا هو السجن الحقيقي: سجن بلا جدران، بلا حراس، بلا قضبان. سجن نعيشه كل يوم… ونحمله في جيوبنا. 🕯️ والآن… السؤال الذي لن يغادرك: إذا كان المال نفسه هو القيد… فمتى ستقرر كسر السلسلة؟ لكن لحظة… أنا أعرف ما تشعر به الآن. أنت في صدمة. عقلك يحاول أن يصرفك عن هذه الحقيقة. سيقول لك: “مستحيل… لو كان هذا صحيحًا لقالوه لنا من قبل.” سيهمس لك: “لا تفكر كثيرًا، عد إلى حياتك المعتادة.” لكن السبب بسيط: ذاكرتك خالية من هذه الحقيقة. لقد دُرّبت منذ طفولتك على العيش داخل القفص حتى اعتقدت أنه العالم بأكمله. كبرت وأنت تسمع أن العملة هي الثروة، وأن البنك هو الأمان، وأن الادخار هو المستقبل. أنت مثل سمكة وُلدت في وعاء زجاجي. تظن أن الزجاج حدود الكون… بينما المحيط الشاسع ينتظرك خلف الجدار الشفاف. الفرق الوحيد هو أن السمكة لا تعرف. أما أنت… فقد عرفت الآن. #nostrarabia #bitcoin

The way we see the world determines the way we act in it. For most of human history, we have carried inside us a conviction that everything is scarce. Food is scarce, land is scarce, water is scarce, energy is scarce. If life is just a constant struggle for limited resources, then every gain must come at someone else’s loss. That simple assumption has shaped entire civilizations. It explains why people wage wars, why empires expand, why families restrict the number of children they have, why theft and exploitation become normalized. When the mind is trained to believe that the world is a zero-sum game, every other human being becomes a rival, every new birth becomes an added burden, every neighboring community becomes a potential threat. Scarcity becomes not just a material condition but a lens through which everything is interpreted, and it pushes humanity into cycles of fear and destruction. The paradox is that this scarcity mindset is not entirely rooted in reality but in perception. The Earth receives more energy from the sun in a single hour than all of humanity consumes in an entire year. Ideas do not diminish when shared; they multiply. Knowledge is not consumed by use; it expands. Cooperation does not deplete resources; it creates new ones through synergy. If we zoom out far enough, what we see is not a universe of scarcity but a universe overflowing with abundance. What constrains us is not the raw material of existence but our ability to see it differently, to organize ourselves around it, and to use our limited years wisely. And here lies the truth that cuts through both illusions: the only thing that is truly scarce is human time. Each individual is given only a handful of decades, and even if our species were to survive for millennia, the time horizon of civilization itself is finite unless we actively work to extend it. Once we understand that time is the fundamental scarcity, everything changes. The logical conclusion is not to fight and hoard, but to cooperate. Instead of competing for limited slices of a pie, we begin to bake larger pies together. Instead of fearing new life, we design societies capable of nurturing it. Instead of burning time and energy in war, we use that same effort to solve existential risks and to expand the frontier of human survival. The scarcity mindset drives us toward self-destruction because it locks us in short-term thinking. It convinces us that we can only survive by outcompeting others, even if that competition eventually undermines the collective conditions necessary for survival itself. The abundance mindset, by contrast, forces us to reckon with the bigger picture: that we are passengers on a fragile planet, that our lifespans are vanishingly short, and that the only way to stretch our time is to pool our intelligence, our creativity, and our compassion. The survival of our species depends less on conquering one another and more on conquering the illusion of scarcity. If we insist on seeing everything as scarce, we will continue to destroy ourselves. If we learn to see that everything essential is abundant except time, then we have a chance not only to survive but to thrive. The choice between these two visions will determine whether humanity burns out in conflict or endures through cooperation. --- Do you want me to take this even further into philosophical depth (tying it to thinkers like Malthus, Hobbes, or even modern game theory and thermodynamics), or should I keep it more poetic and human-centered like this draft?

Now we go to one million. #bitcoin is a pain in the ass technology. #bitcoin #nostr

Google think that can stop #bitcoin ? It will eat you baby.

"What would global trade settlement look like if all countries adopted Central Bank Digital Currencies (CBDCs)?" #asknostr

Bitcoiners in suits are like monks in Rolexes. The contradiction is loud, but the wearer is deaf to it. Bitcoin wasn’t created so you could get invited to Davos or shake hands with BlackRock. It was created to destroy the need for both. It’s not your ticket into the room — it’s the fire that burns the room down. The suit is a symbol of obedience to fiat culture. It signals that you’re still seeking legitimacy from the very system Bitcoin renders obsolete. Dressing like a banker while talking about Bitcoin is like wearing a police uniform to a protest — you’ve missed the point. Bitcoin didn’t win by looking respectable. It won by being uncensorable. It’s not about “looking the part.” It’s about being free. The protocol doesn’t care what you wear, but culture does — and when you suit up for fiat approval, you’re dragging in their values with it. Stop trying to make Bitcoin look acceptable to power. Power is what we’re dismantling. The revolution doesn’t wear Armani. It runs on code, math, and courage. #bitcoin #nostr

The calm before the storm. #bitcoin #nostr